اليكم تفسير الشيخ الشعراوى كاملا ومجانا
واليكم نبذه عنه رحمه الله:-
الشيخ الشعراوي
عرف
بأسلوبه العذب البسيط في تفسير القرآن، وكان تركيزه على النقاط الإيمانية
في تفسيره جعله يقترب من قلوب الناس، وبخاصة وأن أسلوبه يناسب جميع
المستويات والثقافات.
إنه الشيخ محمد متولي الشعراوي أشهر من فسر القرآن في عصرنا.
ولد الشيخ الشعراوى في 15 أبريل م 1911 بقرية دقادوس بمركز ميت غمر محافظة الدقهلية ، مصر .
حفظ القرآن الكريم في العاشرة و جوده في الخامسة عشرة من عمره.
دخل معهد الزقازيق الإبتدائي الأزهري ثم المعهد الثانوي .
ذهب في رحلة للحج تابعة لأزهر و هو طالب عام 1938 م.
تخرج في كلية اللغة العربية بالأزهر عام 1941 و حصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م.
عمل بالتدريس في معاهد : طنطا - الزقازيق - الإسكندرية ثم أعير إلى المملكة العربية السعودية .
عمل بالمملكة العربية السعودية مدرساً بكلية الشريعة بجامعة الملك عبد العزيز آل سعود بمكة المكرمة .
عُين وكيلاً لمعهد طنطا الديني ثم مديراً للدعوة بوزارة الأوقاف عُين مفتشاً للعلوم العربية بالأزهر.
عُين مديراً لمكتب شيخ الأزهر حسن مأمون.
ثم رئيساً لبعثة الأزهر بالجزائر.
و عُين أستاذاً زائراً بجامعة الملك عبد العزيز - بكلية الشريعة - بمكة المكرمة .
و في يوليو عام 1975م. عُين مديراً عاماً لمكتب وزير شئون الأزهر .
عُين بعد ذلك وكيلاً لوزارة شئون الأزهر للشئون الثقافية .
أحيل للتقاعد في 15 أبريل عام 1976
و قد منح في أغسطس عام 1976وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى بمناسبة بلوغه سن التقاعد و تفرغه للدعوة الإسلامية .
عُين وزيراً للأوقاف و شئون الأزهر في وزارة السيد / ممدوح سالم .
خرج من الوزارة في أكتوبر 1978 ثم عُين بمجمع البحوث الإسلامية عام 1980 .
تفرغ للدعوة بعد ذلك ، و رفض جميع المناصب السياسية أو التنفيذية التي عُرضت عليه .
سافر في رحلات كثيرة بغرض الدعوة إلى أمريكا و أوروبا و اليابان و تركيا و عديد من الدول الإسلامية .
حصل
على جائزة الدولة التقديرية عام 1988 كما حصل على درجة الدكتوراه الفخرية
من جامعة المنصورة في 1990 .حصل على جائزة دبي لشخصية عام 1998 م.
توفى يوم 17 من أبريل عام 1998 م.
التفسير من هنا
http://elsharawy.com/